تقع جنوب القدس - جنوب بيت لحم حوالي 7 كلم في وادي ارطاس شرق برك السلطان سليمان القانوني وتروى أرضها عين باسمها .
أرطاس

يفتح أوله وسكون ثانيه وطاء وألف وسين . أرطاس كلمة من أصل لاتيني بمعنى " بستان " ذكرها الفرنجة باسم Artasium .
ومن حوادث أرطاس في العهد المصري ، في القرن الماضي ، أنه بينما كان الجنود المصريون يسقون خيولهم من مياه القرية داهمهم الثوار وقتلوا منهم ثمانية .
وقريتنا هذه صغيرة ( 54 ) دونماً ، على بعد نحو ميلين للجنوب من بيت لحم . وهي أقرب بلد لها ، مساحة أراضي أرطاس 4304 دونمات منها 28 للطرق والوديان ولا يملك اليهود فيها شيئاً . غرس الزيتون في 20 دونماً . ويحيط بهذه الأراضي الخضر وبيت لحم .
تكتر في أرطاس الينابيع ففيها أربعة عيون : عين عطاف وعين الفروجة وعين صالح وعين البرك . وهذه العيون تلتقي بمياه " برك سليمان " وتسيل معها في قناة واحدة إلى أن تصل بيت لحم فالقدس .
إن هذه الينابيع جعلت من أرطاس جنة خضراء . تكثر فيها البساتين وتزينها الأشجار المثمرة من خوخ وبرقوق وتفاح ولوز وتين وجوز ومشمش وزيتون وكرمة ورمان وغيرها . كما يهتم الأهلون في زراعة الخضار التي تدر عليهم أرباحاً حسنة . أما زراعة الحبوب فهي قليلة .
كان في أرطاس عام 1922م . " 433 " نسمة وفي عام 1931 أرتفع عددهم إلى 619 يوزعون كما يلي : مسلمون ذكور 272 وإناث 273 نسمة ومسيحيون ذكور 5 وإناث 69 ولهم 123 بيتاً . وذلك بما فيه سكان " بيت إسكاريا " التي كانت تقوم على بقعتها قرية Bethzacharia الرومانية .
وفي عام 1945م . كان يسكن أرطاس 800 نفر : 690 مسلماً و 110 من المسيحيون ، وفي إحصاءات عام 1961 ضمت " 1016 " نسمة : 474 ذكور و 542 إناث بينهم 68 مسيحياً .
وبلغ عدد سكان " إسكاريا " في العام المذكور 157 شخصاً : 83 ذكور و 74 إناث . بينهم 39 مسيحياً .
وفي إرطاس جامع ولم يؤسس فيها في العهد البريطاني الأسود مدرسة . وبعد نكبة عام 1948م . أنشئت فيها مدرستان ابتدائيتان . واحدة للبنين ضمت عام 1966 - 1967 المدرسي 126 طالباً . يعلمهم أربعة معلمين . والثانية للبنات جمعت 90 طالبة يدرسهن 3 معلمات .
وإرطاس موقع أثري ذكرته الوقائع الفلسطينية بأنه يحتوي على قناة .
وفي جنوبها الغربي تقع " عين عطن " المار ذكرها . وفي الجنوب من القرية " خربة أقبالا " أو " دير البنات " وهو دير خرب .

· تقع جنوب غربي مدينة بيت لحم، وتبعد عنها مسافة 4 كم، بأرضها وادي خصب به العديد من المزروعات وخاصة الاشجار المثمرة، وكلمة أرطاس تعني باللاتينية الحدائق والبساتين والجنة المغلقة.
· يجاورها أراضي قرى: الخضر - الفواغره - التعامره.
· وقد وجد في القرية آثار هامة، وتكثر فيها الينابيع وعيون الماء التي تلتقي مع مياه برك سليمان القانوني - وتسير معها في قناة واحدة تصل الى بيت لحم والقدس وبرك سليمان القانوني يطلق عليها أيضاً اسم برك أرطاس لأنها في أرض أرطاس وعددها ثلاثة، ورممت عام 1865م، وتبعد كل منها عن الأخرى 48 الى 49 متراً.
· البركة الاولى - طولها 116م، وعرضها في القاع حوالي 72م، وفي أعلاها حوالي 70م، وعمقها 8م، معظمها منحوتة في الصخر والجزء الآخر تم بالبناء، ويوجد في زاويتها الجنوبية الغربية درج يوصل الى قاعها.
· البركة الثانية - ينخفض سطحها عن البركة الاولى 6م، طولها 129م، وعرضها في الطرف العلوي 48.8م، ومن القاع الأسفل 76م، وعمقها 12م، وتصب في زاويتها الشمالية الشرقية قناة ماء متصلة بعين السلطان، وهي محفورة في الصخر.
· البركة الثالثة - ينخفض سطحها عن البركة الثانية 6م، طولها 177م، وعرضها من الاسفل 63م، ومن الأعلى 45م، وعمقها 15م، ويوجد في زاويتها الشرقية درج، وآخر في زاويتها الشمالية الشرقية.
· وتتصل قنوات هذه البرك الثلاثة ببرك أخرى كبركة العروب (الخليل) التي يبلغ طولها 73م، وعرضها 49م، وبركة بنت السلطان التي يبلغ طولها 74م وعرضها 45م.
· وتصل إلى برك سليمان مياه عين أرطاس القريبة من جبل الفردوس، وتنقل مياه برك سليمان الى القدس قناتان ترفدهما عدة ينابيع.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أرطاس (Artas ) بفتح أوله وسكون ثانيه وطاء وألف وسين كلمة من أصل لاتيني ( Artasum ) و تعني البستان عرفت زمن الصليبيين بالجنة المقفلة.
وأرطاس إحدى قرى قضاء بيت لحم وتقع إلى الجنوب منها على بعد حوالي 3 كم ، في واد خصب يروى من النبع الكائن وسط القرية، وقد بنيت بيوت القرية على المنحدرات الشمالية للوادي فوق النبع الشرقي. وتمتد أراضي أرطاس الزراعية من الطرف الشرقي للطريق الذي يربط بين القدس والخليل مرورا ببرك سليمان حتى تصل شرقا- عبر وادي أرطاس- إلى طرف صحراء القدس ( البرية) وقد كانت أرطاس تعد ضمن قرى العرقوب( عرقوب اللحام) البالغة 24 قرية .
* أرطاس في العشرينيات:
لقد نالت قرية أرطاس حظا أوفر من غيرها من القرى الفلسطينية من ناحية الدراسة والبحث ويعود ذلك إلى أمور عدة منها:
1. قدمها من الناحية التاريخية حيث تشير إلى ذلك الآثار القديمة الموجودة في القرية والتي يعود تاريخ بعضها إلى 1500 عام قبل الميلاد.
2. جمال الطبيعة فيها وكثرة الينابيع حيث جعلت منها على مر العصور جنة خضراء حقيقية.
3. قربها من مدينة بيت لحم حيث أنها أقرب بلد لها.
4. وجود دير الراهبات مقابل القرية في الجهة الجنوبية و الذي بني عام 1901.
5. إقامة هيلما جرانكفيست فيها وإعدادها عددا من الأبحاث الخاصة بقرية أرطاس كنموذج للقرية الفلسطينية ومن هذه الأبحاث:
a. Marriage conditions in a Palestinian village part 1,1931 , part 2,1935.
b. Birth and childhood Among Arabs 1947.
c. Child Problems among the Arabs 1950.
d. Muslim Death and Burial 1965.
وكذلك التقاطها مئات الصور للحياة في القرية و التي قامت كارن سيجر بإصدارها في ألبوم في عام 1981.
كانت الزراعة في أرطاس تشكل القاعدة الاقتصادية الأساسية وكان يزرع في القرية الحبوب : كالقمح و الشعير، و النباتات العلفية مثلما تزرع الخضراوات والفواكه.
وكانت بعض العائلات تربي قطعانا من الأغنام والماعز والأبقار كما كانت تستعمل بعض الحيوانات كالخيل والحمير والجمال في الحركة والنقل.
لم يكن في القرية سوى طريق ممهد واحد تم إنشاؤه في أواخر العهد التركي عام 1901 وهو الطريق المتجه إلى الغرب نحو طريق القدس- الخليل.
ولم يكن في القرية أي مدرسة بل كان خطيب المسجد يقوم بتعليم الصبية - في الجامع أو في ساحة القرية ( المضافة) مبادئ القراءة والكتابة والحساب والقرآن، والقليل من أبناء القرية من ذهب إلى مدرسة أجنبية في بيت لحم ليتعلم فيها.
ومن حيث التركيبة السكانية فإن أرطاس كانت تتألف من ست عشائر رئيسية وبلغ عددها عام 1922 ، ( 433) نسمة وكانت القرية عمرانياً مقسمة إلى قسمين الحارة الغربية ،والحارة الشرقية.
* أرطاس في الثمانينيات:
لقد مر ستون عاماً على الحقبة الزمنية التي جاء بها وصف هيلما جرانكفست للحياة في أرطاس .ولكن هذه المدة التي تزيد على نصف قرن لم تشهد التغير الشامل في مجريات الحياة في القرية فلنلق نظرة على قرية أرطاس في أوائل التسعينيات.
- النواحي الاقتصادية:
مما لاشك فيه أن الرقعة العمرانية قد اتسعت، وإن كانت الأنظمة التي طبقها الاحتلال قد حدت كثيرا من اتساع هذه الرقعة ، إلا أن الطابع المعماري للقرية قد دخلت عليه الحضارة العمرانية الجديدة في شكل العمران ومواد بنائه ، فيما حافظ الأهالي على مبانيهم القديمة بعد إجراء الترميمات عليها حتى تبقى كما هي كمعلم من معالم القرية.
أما اقتصاديات القرية فلم تعد تعتمد على الزراعة وحدها حيث اقتصرت المزروعات على الأشجار والخضروات ولم يعد للحبوب مكان في الدورة الزراعية وأكثر من 80% من أراضي القرية قد صودرت، أما الأراضي المروية فتبلغ مساحتها 85 دونما وإذا طفنا بأرض القرية نجد المواقع الزراعية التالية :
جبل أبو زيد: جنوب القرية ومن ضمنه طور نمر.
قرنة ذياب: جنوب شرق القرية.
شعب سلطان: جنوب غرب القرية .
حديقة حسنات: جنوب غرب القرية.
ويروي أهل القرية أن هذه الأسماء تدل على أن قبيلة بني هلال قد سكنت في منطقة أرطاس.
* الخرب والآثار:
من أهم ما يوجد في أراضي أرطاس برك سليمان الثلاث التي تجمع فيها المياه لتزود بها مدينة القدس وغيرها من المواقع . كما يلاحظ الزائر للقرية الآثار التالية:
خربة الخوخ بين القرية وبرك سليمان.
قلعة مراد الرابع التي بناها 1622 قرب البرك.
خربة عليا جنوب غرب القرية .
خربة بيت سكاريا جنوب القرية.
قاعة محكمة وسجن من أيام السلاطين العرب قرب الجامع.
كنيسة صليبية مقابل الجامع.
قناة حجرية بطول 10 كم نحو الشرق ( قناة هيرودس).
قناتان رومانيتان أخريان.
آثار قصر لمراد الرابع في واد يسمى باسمه إلى الشرق من القرية.
وادي الطواحين ( طواحين غلال منذ عهد السلاطين العرب).
* المؤسسات الثقافية والاجتماعية:
1. مدرسة ثانوية للذكور.
2. مدرسة بنات أرطاس الأساسية.
3. جمعية أرطاس الخيرية ولها روضة أطفال.
4. جمعية أرطاس التعاونية الزراعية.
5. جمعية راهبات الجنة المقفلة ولها روضة أطفال.
أما من حيث البنية السكانية فإن القرية تتألف من ست عشائر رئيسية - كما أسلفنا وهي:
- حامولة سعد.
- المشاني ( رزق)
- الربايعة.
- شاهين.
- شحادة.
- سند.
هذا بالإضافة إلى عائلات وفدت إلى القرية قبل 100 عام على الأقل وسكنتها وهي : عائلة كنعان ،عائلة سلمان عودة، عائلة التعمري،عائلة العبيد وقد سكنت عائلة المشافي وشاهين الحارة الغربية ، بينما سكن باقي العائلات الحارة الشرقية .
وهذا جدول يبين عدد السكان منذ عام 1922 وحتى عام 1990.
1922 433
1931 619
1945 800
1950 1500
1961 1973
1967 1050
1979 1556
1990 2366
كلهم من أهالي أرطاس باستثناء 3 أشخاص من قرية دير أبان ، ( 29) شخصا يسكنون دير الراهبات.
وبمناسبة الحديث عن قريتي أرطاس فإنني أقدم لمحة عن حياة الباحثة هيلما جرانكفيست التي رسمت في أبحاثها صورة القرية خلال الثلث الأول من هذا القرن.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

قرية ارطاس
بين الماضي والحاضر
مقدمة أرطاس ( Artas) يفتح أوله وسكون ثانية وطاء وألف وسين كلمة من أصل لاتيني (Artasum ) وتعني البستان عرفت زمن الصليبيين بالجنة المقفلة.
وأرطاس إحدى قرى قضاء بيت لحم وتقع إلى الجنوب منها على بعد حوالي 3 كم, في واد خصب يروى من النبع الكائن وسط القرية, وقد بنيت بيوت القرية على المنحدرات الشمالية للوادي فوق النبع الشرقي. وتمتد أراضي أرطاس الزراعية من الطرف الشرقي للطريق الذي يربط بين القدس والخليل مرورا ببرك سليمان حتى تصل شرقا - عبر وادي أرطاس - إلى طرف صحراء القدس (البرية) . وقد كانت أرطاس تعد ضمن قرى العرقوب ( عرقوب اللحام) البالغة 24 قرية .
أرطاس في العشرينيات : -
لقد نالت قرية أرطاس حظا أوفر من غريها من القرى الفلسطينية من ناحية الدراسة والبحث ويعود ذلك إلى أمور عدة منها:
* قدمها من الناحية التاريخية حيث تشير إلى ذلك الآثار القديمة الموجودة في القرية والتي يعود تاريخ بعضها إلى 1500 عام قبل الميلاد.
* جمال الطبيعة فيها وكثرة الينابيع حيث جعلت منها على مر العصور جنة خضراء حقيقية.
* قربها من مدينة بيت لحم حيث أنها أقرب بلد لها.
* وجود دير الراهبات مقابل القرية في الجهة الجنوبية والذي بني عام 1901.
*إقامة هيلما جرانكفست فيها وإعدادها عددا من الأبحاث الخاصة بقرية أرطاس كنموذج للقرية الفلسطينية ومن هذه الأبحاث:
Marriage Conditions in a palestinian village part 1 /1931part 2 /1935.
Birth and chidhOOd Among The arabs 1947.
Child problem Among the ArabS 1950.
Muslim Death and Burial 1965.
وكذلك التقاطها مئات الصور للحياة في القرية والتي قامت كارن سيجر بإصدارها في البوم في عام 1981.
كانت الزراعة في أرطاس تشكل القاعدة الاقتصادية الأساسية وكان يزرع في القرية الحبوب: كالقمح والشعير, والنباتات العلفية مثلما تزرع الخضراوات والفواكه.
وكانت بعض العائلات تربي قطعانا من الأغنام والماعز والأبقار كما كانت تستعمل بعض الحيوانات كالخيل والحمير والجمال في الحركة والنقل.
لم يكن في القرية سوى طريق ممهد واحد ثم إنشاؤه في أواخر العهد التركي عام 1901 وهو الطريق المتجه إلى الغرب نحو طريق القدس - الخليل. ولم يكن في القرية أي مدرسة بل كان خطيب المسجد يقوم بتعليم الصبية - في الجامع أو في ساحة القرية (المضافة) - مبادئ القراءة والكتابة والحساب والقرآن. والقليل من أبناء القرية من ذهب إلى مدرسة أجنبية في بيت لحم ليتعلم فيها.
ومن حيث التركيبة السكانية فإن أرطاس كانت تتألف من ست عشائر رئيسية وبلغ عددها عام 1922. (433)نسمة وكانت القرية عمرانيا مقسمة إلى قسمين الحارة الغربية, والحارة الشرقية.
أرطاس في الثمانينيات :
لقد مر ستون عاما على الحقبة الزمنية التي جاء بها وصف هيلما جرانكفست للحياة في أرطاس. ولكن هذه المدة التي تزيد على نصف قرن لم تشهد التغير الشامل في مجريات الحياة في القرية فلنلق نظرة على قرية أرطاس في أوائل التسعينيات.
النواحي الاقتصادية :
مما لا شك فيه أن الرقعة العمرانية قد اتسعت, وإن كانت الأنظمة التي طبقها الاحتلال قد حدث كثيرا من اتساع هذه الرقعة. إلا أن الطابع المعماري للقرية قد دخلت عليه الحضارة العمرانية الجديدة في شكل العمران ومواد بنائه, فيما حافظ الأهالي على مبانيهم القديمة بعد إجراء الترميمات عليها حتى تبقى كما هي كمعلم من معالم القرية .
أما اقتصاديات القرية فلم تعد تعتمد على الزراعة وحدها حيث اقتصرت المزروعات على الأشجار والخضراوات ولم يعد للحبوب مكان في الدورة الزراعية وأكثر من 80 % من أراضي القرية قد صودرت , أما الأراضي المروية فتبلغ مساحتها 85 دونما وإذا طفنا بأرض القرية نجد المواقع الزراعية التالية:
جبل أبو زيد جنوب القرية ومن ضمنه طورنمر.
قرنة ذياب جنوب شرق القرية.
شعب سلطان جنوب غرب
حريقة حسنات جنوب غرب القرية.
ويروي أهل القرية أن هذه الأسماء تلد لعلى أن قبيلة بني هلال قد سكنت في منطقة أرطاس.
الخرب والآثار:
من أهم ما يوجد في أراضي أرطاس برك سليمان الثلاث التي تجمع فيها المياه لتزود بها مدينة القدس وغيرها من المواقع. كما يلاحظ الزائر للقرية الآثار التالية:
خربة الخوخ بين القرية وبرك سليمان
قلعة مراد الرابع التي بناها 1622 قرب البرك
خربة عليا جنوب غرب القرية
خربة بيت سكاريا جنوب القرية
قاعة محكمة وسجن من أيام السلاطين العرب قرب الجامع.
كنيسة صليبية مقابل الجامع.
قناة حجرية بطول 10 كم نحو الشرق (قناة هيرودس).
قناتان رومانيتان أخريان.
أثار قصر لمراد الرابع في واد يسمى باسمه إلى الشرق من القرية.
وادي الطواحين (طواحين غلال منذ عهد السلاطين العرب).
المؤسسات الثقافية والاجتماعية :
*مدرسة ثانوي للذكور.
* مدرسة بنات أرطاس الأساسية .
* جمعية أرطاس الخيرية ولها روضة أطفال.
* جمعية أرطاس التعاونية الزراعية .
* جمعية راهبات لجنة المقفلة - ولها روضة أطفال.
أما من حيث البنية السكانية فإن القرية تتألف من ست عشائر رئيسية - كما أسلفنا - وهي :
" حامولة سعد
" المشاني (زرق)
" الربايعة
" شاهين
" شحادة
" سند
هذا بالإضافة إلى عائلات وفدت إلى القرية قبل 100 عام على الأقل وسكنتها وهي : عائلة كنعان, عائلة سلمان عودة, عائلة التعمري, عائلة العبيد وقد سكنت عائلة المشافي وشاهين الحارة الغربية, بينما سكن باقي العائلات الحارة الشرقية.
وهذا جدول يبين عدد السكان منذ عام 1922 وحتى عام 1990.
1922 433
1931 619
1945 800
1950 1500
1961 1973
1967 1050
1979 1556
1990 2366
كلهم من أهالي أرطاس باستثناء 3 أشخاص من قرية دير ابان, (29) شخصا يسكنون دير الراهبات.
وبمناسبة الحديث عن قريتي أرطاس, فإنني أقدم لمحة عن حياة الباحثة هيلما غرانكفست التي رسمت في أبحاثها صورة القرية خلال الثلث الأول من هذا القرن .

أهلا وسهلا بكم في موقع صقور الإسلام

 

عودة للقائمة

1

1

 

 

 
Free Web Hosting