سردا

قرية صغيرة ( 20 دونماً ) ، تقع في شمال رام الله . دورا القرع وأبو قش أقرب قريتين لها .
سردا كلمة سريانية ، من جذر " سرد " بمعنى العزلة والخوف . وعليه يكون المعنى " المنعزلة " أو " المخيفة " .
تملك هذه القرية الصغيرة 3726 دونماً منها خمسة للطرق . غرس الزيتون في 55 دونماً . ويحيط بهذه الأراضي قرى جفنة وأبو قش والبيرة ورام الله .
كان في سردا عام 1923م 125 نسمة . وفي إحصاءات 1931م 179 مسلماً : 98 ذكور و 81 إناث لهم 43 بيتاً . وفي عام 1945 قدروا بـ 250 . وفي تعداد عام 1961 بلغوا 415 مسلماً : 184 ذكور . و 231 إناث .
وبعد نكبة عام 1948 تأسس في سردا مدرسة للبنين ضمت عام 1966 - 1967 المدرسي 61 طالباً .
و " سردا " قرية في لبنان على بعد 10 كيلو مترات من مرجعيون .

قرية سردا
تقع إلى الشمال من مدينة رام الله، وتبعد عنها 6كم تتبع إدارياً لبلدية دير دبوان ترتفع عن سطح البحر 840م يصل إليها طريق فرعي يربطها بالطريق الرئيسي وأقرب قريتين لها هما دورا القرع وأبو قش .
سردا كلمة سريانية من جذور (سرد) بمعنى العزلة أو المنعزلة أو الخفية تبلغ المساحة العمرانية للقرية 420 دونماً يدير شؤونها مختار القرية، يزرع في أراضيها الزيتون وتحيط بأراضيها قرى جفنة وأبو قش والبيرة ورام الله .
بلغ عدد سكان القرية عام 1922 حوالي 125 نسمة، وفي عام 1945م 250 نسمة، وبعد عدوان حزيران 1967 بلغ عدد سكانها حسب الإحصاء الصهيوني 417 نسمة، ارتفع هذا العدد ليصل عام 1987 حوالي 606 نسمة.
يوجد في القرية مدرسة ابتدائية حكومية للبنين، ولا يوجد في القرية خدمات عامة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اسمها مشتق من السرد أي المكان المرتفع البارد ، تقع شمال مدينة رام الله وعلى بعد كيلو مترات منها .
ازدهر فيها العمران مؤخرا بفضل نشاط سكانها البالغ عددهم 800 نسمة منهم 300 مغترب.
وفي القرية نهضة علمية إذ يبلغ عدد حملة الشهادات الجامعية وحدها أكثر من 30 شخصا. وفيها مدرسة ابتدائية ومسجد وشعبة بريد وناد رياضي.
تشتهر القرية بالزراعة وخاصة العنب والتين والبرقوق والزيتون.وأهم أسماء الأماكن الزراعية وأماكن العمران في القرية فهي:
الحبل، الجزمة، تين الكفير، شعب العرصة، عين الليمون، المصاية الشاغور، شعاب خليفة، عامورة، أو السناسل، ظهر عيشة، سلامية.
في القرية مقامان أثريان هما مقام الشيخ يوسف ومقام الشيخ صالح.
ويروي أهل القرية أن سكانها الحاليين ينحدرون من قبيلة كانت تعيش في بلدة خنزيرة من قرى الشوبك رحلت إلى القرية بسبب الحروب بين القيس واليمن إلى قرية دير ابزيغ ثم قرية بيتللو ، ثم ارتحل قسم منهم إلى سرد ا حيث الماء.
وبناء القرية الحالية لا يزيد عمره عن قرنين.

أهلا وسهلا بكم في موقع صقور الإسلام
عودة للقائمة

1

1

 

 

 
Free Web Hosting